تُقسم مراحل النموّ بالاعتماد على النموّ النفسيّ وفقًا لعلم نفس النمو إلى ما يأتي:[٢]
هناك مجموعة من التوصيات التي ينصح باتباعها من أجل التطوير الروحي للأطفال وخاصة الذين يعانون من اضطراب نفسي وتتمثل في:
ففي هذه المرحلة يسعى المراهق سعيًا حثيثًا للوصول إلى الكمال في كل شيء، ونتيجة لأنه يضع لنفسه معايير أخلاقية مرتفعة يصعب الوصول إليها فهو كثيرًا ما يشعر بالذنب والإثم، ذلك الذي يجعله دائمًا في حالة صراع بين الفعل واللافعل.
يشير مفهوم النمو النفسي إلى دراسة مراحل النمو الفكرية، والعاطفية، والحسية، والحركية، والجنسية التي يمر بها الأفراد، حيث يؤكد العلماء على أنّ لهذه المراحل تأثيرات كبيرة في توجيه مسلكيات الأفراد وتصرفاتهم، وللنمو النفسي هدفين أساسيين بحسب بياجيه هما وصف سلوك الطفل خلال مراحل حياته المختلفة من جهة، ودراسة أسباب التغييرات التي تطرأ على تصرفاته مراحل النمو النفسي للطفل خلال مراحل نموه المختلفة من جهة أخرى.
مرحلة إدراك الهوية التي ينتمي إليها هذا الطفل، وهنا تظهر الهوية الثقافية والحضارية للطفل بشكل ملموس، فيما الهوية الجنسية والدينية تسبق هذه المرحلة.
في نظريّة بياجيه للنموّ المعرفيّ يُقسم النّمو لأربعة مراحل أساسيّة ومُتتابعة في السّنين الأولى لعمر الطّفل، وهذه المراحل كالآتي:[١][٣]
على وجه الخصوص، يجب أن يخضع المعلمون والمربون وغيرهم من العاملين مراحل النمو النفسي للطفل في أقسام رياض الأطفال والتعليم الابتدائي للمراقبة النفسية.
عندما يذهب الطفل إلى المدرسة في هذه الفترة، يحدث توسع كبير في عالمه الاجتماعي.
ولكن في حال لم يحظى الطفل بالعناية التي يحتاجها من أهله ومن المحيطين به، فهو إذاً سيعاني من قلة الثقة بنفسه في المراحل اللاحقة من حياته.
وتفحص سلوكه والعمليات العقلية المؤدية اليه، والكشف عن دوافع السلوك ونتائجه.
طور ما قبل المَفاهيم من عمر سنتين لأربع سنوات، فيُصبح لدى الطّفل مهارات التّصنيف، كمظهر الطّول.
وحين يصل الطفل إلى العام السادس تصبح نسبة أجزاء الجسم أقرب إلى نسب جسم الشخص الكبير.
قد يتوقف تطورهم، وقد يواجهون تراجعًا في بعض المناطق، وقد تظهر مشاكل في السلوك والتكيف.
مرحلة المُراهقة المُبكّرة، وتبدأ عند الذّكور في سن الثّلاثة عشر عاماً وعند الإناث في سن الثانية عشرة، وتمتدّ خلال العام الرّابع عشر والخامس عشر.